السبت, يونيو 14, 2025
بوابة الأخبار
No Result
View All Result
  • أخبار عالمية
  • الشرق الأوسط
  • ركن المرأة
  • سوشيال ميديا
  • صحة وطب
  • عاجل
  • فن وثقافة
  • محليات
  • أخبار عالمية
  • الشرق الأوسط
  • ركن المرأة
  • سوشيال ميديا
  • صحة وطب
  • عاجل
  • فن وثقافة
  • محليات
No Result
View All Result
بوابة الأخبار
No Result
View All Result
Home الشرق الأوسط

السيسي: حتى لو نجحت إسرائيل في التطبيع مع العرب لن يتحقق السلام دون دولة فلسطينية

مايو 17, 2025
السيسي: حتى لو نجحت إسرائيل في التطبيع مع العرب لن يتحقق السلام دون دولة فلسطينية
0
SHARES
30
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أكد الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، السبت، أن “السلام الدائم والعادل والشامل فى الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية”.

وقال الرئيس المصري، خلال كلمته في القمة العربية الـ34 المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، إنه “حتى لو نجحت إسرائيل، فى إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل فى الشرق الأوسط، سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية”.

RelatedPosts

إسرائيل.. دمار واسع في تل أبيب خلفه الهجوم الإيراني (فيديو + صور)

كيف نفذت إسرائيل هجومها على إيران؟!

إيران تعلن مقتل قائد الحرس الثوري.. وتنفي مقتل رئيس الأركان

إسرائيل تشن هجوماً مفاجئاً على إيران

وأضاف الرئيس المصري في كلمته، أنه “من هذا المنطلق، فإننى أطالب الرئيس ترامب- بصفته قائدًا يهدف إلى ترسيخ السلام- ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط، لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، تمهيدًا لإطلاق عملية سياسية جادة، يكون فيها وسيطًا وراعيًا، تفضي إلى تسوية نهائية تحقق سلامًا دائمًا، على غرار الدور التاريخي الذي اضطلعت به الولايات المتحدة، في تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل فى السبعينيات”.

وإلى نص الكلمة التي نقلتها “القاهرة الإخبارية”:
أخى فخامة الرئيس/ عبد اللطيف رشيد..

رئيس جمهورية العراق، رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة،

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو..

قادة الدول العربية الشقيقة،

معالى السيد/ أحمد أبو الغيط..

الأمين العام لجامعة الدول العربية

الحضور الكريم،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستهل كلمتى بتوجيه خالص الشكر والتقدير، إلى أخى فخامة الرئيس “عبد اللطيف رشيد”، وشعب العراق الشقيق، على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، والمشاعر الطيبة التى لمسناها، منذ وصولنا إلى بغداد، متمنيًا لفخامته كل التوفيق فى رئاسة الدورة الحالية.

كما أتوجه بالشكر، لأخي جلالة الملك “حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة”، ملك مملكة البحرين، رئيس الدورة السابقة، تقديرًا للجهود المخلصة، التي بذلها في دعم قضايا الأمة، وتعزيز العمل العربي المشترك.

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،

تنعقد قمتنا اليوم، في ظرف تاريخي، حيث تواجه منطقتنا تحديات معقدة، وظروفًا غير مسبوقة، تتطلب منا جميعًا -قادة وشعوبًا- وقفة موحدة، وإرادة لا تلين، وأن نكون على قلب رجل واحد، قولًا وفعلًا، حفاظًا على أمن أوطاننا، وصونًا لحقوق ومقدرات شعوبنا الأبية.

ولا يخفى على أحد، أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة من أشد مراحلها خطورة، وأكثرها دقة، إذ يتعرض الشعب الفلسطينى، لجرائم ممنهجة وممارسات وحشية، على مدار أكثر من عام ونصف العام، تهدف إلى طمسه وإبادته، وإنهاء وجوده في قطاع غزة، حيث تعرض القطاع لعملية تدمير واسعة، لجعله غير قابل للحياة، في محاولة لدفع أهله إلى التهجير، ومغادرته قسرًا تحت أهوال الحرب، فلم تُبقِ آلة الحرب الإسرائيلية حجرًا على حجر، ولم ترحم طفلًا أو شيخًا، واتخذت من التجويع والحرمان من الخدمات الصحية سلاحًا، ومن التدمير نهجًا، ما أدى إلى نزوح قرابة مليونى فلسطيني داخل القطاع، في تحدٍ صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية.

وفى الضفة الغربية، لا تزال آلة الاحتلال، تمارس ذات السياسة القمعية من قتل وتدمير، ورغم ذلك يبقى الشعب الفلسطينى صامدًا، عصيًا على الانكسار، متمسكًا بحقه المشروع فى أرضه ووطنه.

ومنذ أكتوبر 2023، كثفت مصر جهودها السياسية، لوقف نزيف الدم الفلسطينى، وبذلت مساعى مضنية، للوصول إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، مطالبة المجتمع الدولى، وعلى رأسه الولايات المتحدة، باتخاذ خطوات حاسمة، لإنهاء هذه الكارثة الإنسانية.

ولا يفوتنى هنا، أن أثمن جهود الرئيس “دونالد ترامب”، الذى نجح فى يناير 2025، في التوصل إلى اتفاق، لوقف إطلاق النار فى القطاع، إلا أن هذا الاتفاق، لم يصمد أمام العدوان الإسرائيلى المتجدد، فى محاولة لإجهاض أى مساعٍ نحو الاستقرار.

وعلى الرغم من ذلك، تواصل مصر بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، شريكيها فى الوساطة، بذل الجهود المكثفة لوقف إطلاق النار، ما أسفر مؤخرًا عن إطلاق سراح الرهينة الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر.

وفى إطار مساعيها، بادرت مصر، بالدعوة لعقد قمة القاهرة العربية غير العادية، في 4 مارس 2025 التي أكدت الموقف العربي الثابت، برفض تهجير الشعب الفلسطيني، وتبنت خطة إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير أهله، وهى الخطة التي لقيت تأييدًا واسعًا، عربيًا وإسلاميًا ودوليًا، وفى هذا الصدد، أذكركم بأننا نعتزم تنظيم، مؤتمر دولى للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، فور توقف العدوان.

وقد وجه العرب من خلال قمة القاهرة، رسالة حاسمة للعالم، تؤكد أن إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها “القدس الشرقية”، هو السبيل الأوحد، للخروج من دوامة العنف، التي ما زالت تعصف بالمنطقة، مهددة استقرار شعوبها كافة، بلا استثناء.

وأكرر هنا، أنه حتى لو نجحت إسرائيل، في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل فى الشرق الأوسط، سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

ومن هذا المنطلق، فإننى أطالب الرئيس “ترامب”، بصفته قائدًا يهدف إلى ترسيخ السلام، ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط، لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، تمهيدًا لإطلاق عملية سياسية جادة -يكون فيها وسيطًا وراعيًا- تفضي إلى تسوية نهائية تحقق سلامًا دائمًا، على غرار الدور التاريخى الذى اضطلعت به الولايات المتحدة، فى تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل فى السبعينيات.

السيدات والسادة الحضور،

إلى جانب القضية الفلسطينية، تواجه أمتنا العربية تحديات مصيرية، تستوجب علينا أن نقف صفًا واحدًا لمواجهتها، بحزم وإرادة لا تلين. فيمر السودان الشقيق بمنعطف خطير، يهدد وحدته واستقراره، مما يستوجب العمل العاجل، لضمان وقف إطلاق النار، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية، والحفاظ على وحدة الأراضي السودانية ومؤسساتها الوطنية، ورفض أي مساعٍ، تهدف إلى تشكيل حكومات موازية للسلطة الشرعية.

وبالنسبة للشقيقة سوريا، فلابد من استثمار رفع العقوبات الأمريكية، لمصلحة الشعب السوري، وضمان أن تكون المرحلة الانتقالية شاملة، بلا إقصاء أو تهميش، والمحافظة على الدولة السورية ووحدتها، ومكافحة الإرهاب وتجنب عودته أو تصديره، مع انسحاب الاحتلال الإسرائيلى من الجولان، وجميع الأراضي السورية المحتلة.

وفى لبنان، يبقى السبيل الأوحد لضمان الاستقرار، في الالتزام بتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية، وقرار مجلس الأمن رقم “1701”، وانسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني، واحترام سيادة لبنان على أراضيه، وتمكين الجيش اللبناني من الاضطلاع بمسؤولياته.

أما ليبيا، فإن مصر مستمرة في جهودها الحثيثة، للتوصل إلى مصالحة سياسية شاملة، وفق المرجعيات المتفق عليها، من خلال مسار سياسي ليبي، يفضي إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة، تمكن الشعب الليبي من اختيار قيادته، وتضمن أن تظل ليبيا لأهلها، مع خروج كافة القوات والميليشيات الأجنبية من ليبيا.

وفى اليمن، فقد طال أمد الصراع، وحان الوقت لاستعادة هذا البلد العريق توازنه واستقراره، عبر تسوية شاملة تنهى الأزمة الإنسانية، التى طالته لسنوات، وتحفظ وحدة اليمن ومؤسساته الشرعية، وأشير هنا، إلى ضرورة عودة الملاحة إلى طبيعتها، في مضيق باب المندب والبحر الأحمر، وتهيئة الأجواء للاستقرار، والبحث عن الحلول التي تعود بالنفع على شعوبنا.

كما لا ننسى دعمنا المتواصل للصومال الشقيق، مؤكدين رفضنا القاطع لأي محاولات للنيل من سيادته، وداعين كافة الشركاء الإقليميين والدوليين، لدعم الحكومة الصومالية، للحفاظ على الأمن والاستقرار، فى بلدها الشقيق.

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،

في الختام، أقولها لكم بكل صدق وإخلاص: “إن الأمانة الثقيلة التى نحملها جميعًا، واللحظة التاريخية التي نقف فيها اليوم، تلزمنا بأن نعلي مصلحة الأمة فوق كل اعتبار، وأن نعمل معًا – يدًا بيد – على تسوية النزاعات والقضايا المصيرية، التى تعصف بالمنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية؛ القضية المركزية التى لا حياد فيها عن العدل، ولا تهاون فيها عن الحق”.

“فلنعمل معًا على ترسيخ التعاون بيننا، ولنجعل من وحدتنا قوة، ومن تكاملنا نماءً، مؤمنين بأن شعوبنا العربية، تستحق غدًا يليق بعظمة ماضيها، وبمجد حضارتها فلنمض بثبات وعزيمة، ولنجعل من هذه القمة، خطوة فاصلة، نحو غد أكثر إشراقًا لوطننا العربى”.

وفقنا الله جميعًا، لما فيه صالح شعوبنا العربية.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وانطلقت أعمال العربية العادية الرابعة والثلاثين، في العاصمة بغداد، بحضور القادة والزعماء العرب، والأمناء العامين لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية، تحت شعار “بغداد السلام تحتضن قضايا العرب”.

وتأتي هذه القمة في ظرف استثنائي تمر به المنطقة، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة للشهر التاسع عشر على التوالي، والتي أسفرت عن كارثة إنسانية غير مسبوقة؛ مما يضع القضية الفلسطينية على رأس جدول أعمال قادة وممثلي الدول العربية المشاركة في القمة.

Tags: إسرائيلالتطبيعالسيسيالشرق الأوسطالعراقالعربالقمة العربيةبغدادعبد الفتاح السيسيغزةفلسطينمصر
Previous Post

ترامب يتحدث عن “إحساس قطر بالإهانة”

Next Post

الرئاسة السورية: تشكيل هيئة لمحاسبة المسؤولين عن انتهاكات النظام السابق

Related Posts

إسرائيل.. دمار واسع في تل أبيب خلفه الهجوم الإيراني

إسرائيل.. دمار واسع في تل أبيب خلفه الهجوم الإيراني (فيديو + صور)

by Mostafa Farouk
يونيو 14, 2025
0

خلفت الهجمات الصاروخية الإيرانية على مناطق وسط إسرائيل وتل أبيب دمارا واسعا في المباني والممتلكات الخاصة والعامة، بالإضافة إلى مقتل...

كيف نفذت إسرائيل هجومها على إيران؟!

كيف نفذت إسرائيل هجومها على إيران؟!

by بوابة الأخبار
يونيو 13, 2025
0

بوابة الأخبار - وكالات نفذت إسرائيل هجمات اليوم على إيران بمشاركة نحو 200 طائرة حربية، شملت مقاتلات من طراز F-16I...

إيران تعلن مقتل قائد الحرس الثوري

إيران تعلن مقتل قائد الحرس الثوري.. وتنفي مقتل رئيس الأركان

by Mostafa Farouk
يونيو 13, 2025
0

أعلنت وسائل إعلام رسمية في إيران، اليوم الجمعة، مقتل قائد الحرس الثوري، حسين سلامي، في غارة إسرائيلية. وأكدت وكالة أنباء...

إسرائيل تشن هجوماً مفاجئاً على إيران

إسرائيل تشن هجوماً مفاجئاً على إيران

by Mostafa Farouk
يونيو 13, 2025
0

شنّت إسرائيل ضربة عسكرية مفاجئة على إيران، فجر اليوم الجمعة، زعمت وسائل الإعلام العبرية أنها استباقية، فيما دوّت 6 انفجارات...

طهران تعلن توسيع برنامجها النووي ردًّا على قرار الوكالة الدولية

طهران تعلن توسيع برنامجها النووي ردًّا على قرار الوكالة الدولية

by sherif.bawabaa
يونيو 12, 2025
0

أعلنت إيران، اليوم الخميس، عزمها إنشاء مركز جديد لتخصيب اليورانيوم في موقع أكثر أماناً، إلى جانب استبدال أجهزة الطرد المركزي...

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن انتشال جثتي محتجزين من قطاع غزة

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن انتشال جثتي محتجزين من قطاع غزة

by Mostafa Farouk
يونيو 11, 2025
0

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، انتشال جثتي محتجزيْن إسرائيلييْن في عملية مشتركة مع "الشاباك" من منطقة خان يونس في قطاع غزة....

Load More
Next Post
الرئاسة السورية: تشكيل هيئة لمحاسبة المسؤولين عن انتهاكات النظام السابق

الرئاسة السورية: تشكيل هيئة لمحاسبة المسؤولين عن انتهاكات النظام السابق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأقسام

  • Uncategorized
  • أخبار عالمية
  • الشرق الأوسط
  • ركن المرأة
  • رياضة
  • سوشيال ميديا
  • صحة وطب
  • فن وثقافة
  • محليات
No Result
View All Result
  • أخبار عالمية
  • الشرق الأوسط
  • ركن المرأة
  • سوشيال ميديا
  • صحة وطب
  • عاجل
  • فن وثقافة
  • محليات